فقد اتصل بي عصر الجمعة الخامس والعشرين من ربيع الأول عام ثلاثة وثلاثين وأربعمائة وألف, الموافق السابع عشر من فبراير عام اثني عشر وألفين, رجل من الجزائر -كما يقول-
فقد أطلعت على عبارات ومقالات لأخينا الدكتور إبراهيم بن عامر الرحيلي الاستاذ بقسم العقيدة بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية, فاستغربت تلك المقالات والعبارات, واستنكرتها